طور العلماء جلود حساسة للربوتات في مشروع الآلات الذكية و هو ما يسمى بالوعي الذاتي ,
بشرتنا هي أعجوبة تواصلية فالأعصاب التي توجد فيها تنقل الحرارة والضغط والاهتزازات -- من أجود نسمة من الهواء الى لمسة للألم. في الوقت نفسه الجلد هو الجهاز الذي يحيط بأجسامنا و هو أكبر عضو في جسم الإنسان و هو الذي يربطنا بالبيئه الخارجية و العلماء في TUMيعملون الآن على تطوير الجلد الاصطناعي للروبوتات مع غرض مماثل , ومهمته توفير المعلومات عن طريق اللمس و إستخدام أعيونها ككاميرات للبحث عن الأشياء، . كما هو الحال مع جلد الإنسان ، و طريقة إستخدام الربوت للجلد الصناعي هي على سبيل المثال تؤدي إلى تراجع جبري (عندما يصطدم الروبوت بشيئ) و أيضاً أن يستخدم عينيه للبحث عن مصادر الإتصال.
المصادر:sciencedaily.com